لماذا يبدو أمر ترجمة مواقع الويب فكرة جيدة؟

لماذا يبدو أمر ترجمة مواقع الويب فكرة جيدة؟
لماذا يبدو أمر ترجمة مواقع الويب فكرة جيدة؟

محتوى الموضوع

  1. لماذا عليك ترجمة مواقع الويب الخاص بك؟
  2. لماذا يبدو أمر ترجمة مواقع الويب فكرة جيدة؟
  3. ما هي الأخطاء شائعة الحدوث بشأن ترجمة مواقع الويب؟
  4. هل هناك من خرافات يشيع تداولها حول أمر ترجمة مواقع الويب؟
    1. الأمر لا يستحق هذا الجهد
    2. ترجمة المحتوى ومواقع الويب أسهل بكثير من إنشاء المحتوى
    3. لا بأس من التسويق للمحتوى المترجم عبر منصات التواصل الاجتماعي بلغة مغايرة
    4. لا يهم أي من اللغات يتم الترجمة إليها الأهم هو ترجمة موقع الويب فحسب
    5. تعزيز وجودك بلغات أخرى لا يساعد لغة العلامة التجارية الرئيسية

هناك ما يقرب من 7000 لغة يتم تداولها ما بين الشعوب المختلفة على مستوى العالم، وقد يكون هناك ترتيب لهذا اللغات تبعا لاستخدامها على الصعيد العالمي، على سبيل المثال تأتي اللغة الإنجليزية في المرتبة الأولي للتداول في التعاملات الدولية، حتى وإن كان الامر كذلك فهذا لا يعني بالضرورة أن اللغة الإنجليزية أو غيرها يمكن توحيدها للاستخدام بصفة دائمة، وخاصة فيما يخص أمور التسويق ومخاطبة جمهور أجنبي فكل جمهور يرغب في الشعور بأن علامته التجارية المفضلة تخاطبه بلغته الأم وتهتم لأمره، وهنا تتجلى قيمة أمر ترجمة مواقع الويب، حيث إن ترجمة المحتوى الحالي إلى لغات أخرى أسهل من الخروج بمحتوى جديد وذلك عند البدء في استهداف جمهور أجنبي جديد، وبمجرد الاستثمار في خدمات ترجمة المواقع الإلكترونية فهذا يعنى بالتبعية أنه الآن بات لديك الكثير من المحتوى الجديد مع إمكانية الوصول إلى الكثير من القراء الجدد (الفئة المستهدفة)، والمزيد من عائدات الإعلانات، كما يمكنك حتى ترجمة المعلومات الخاصة بما تقدمه من خدمات أو منتجات كذلك! هذا فضلا عن المزيد من عدد الزوار والمزيد من المشترين والمزيد من التحويلات! الفوز في كل مكان هناك تجده في انتظار أعمالك التي ترغب في عولمتها.

لماذا عليك ترجمة مواقع الويب الخاص بك؟

بالحديث عن أمر ترجمة مواقع الويب قد يكون هذا السؤال أول ما يتبادر إلى ذهنك، وهناك إجابة بسيطة فتعد ترجمة المواقع الإلكترونية هي وسيلة جيدة لعرض الأعمال التجارية الخاصة بك إلى أسواق جديدة محتملة، وأداة فعالة من أجل الحصول على عملاء جدد، حيث أن موقع الويب الخاص بك هو الآن أفضل أداة يمكنك التواصل مع العملاء عبر الإنترنت، هذا فضلا عن هناك أسباب ثانوية أخرى، وهي تتمثل في:

  • عملك بحاجة إلى المزيد من فرص في للعثور عليه من قبل العملاء المحتملين عند توافر الموقع بلغاتهم الأم.
  • عملك بحاجة إلى أن يكون أكثر عرضه للظهور على محركات البحث واكتساب العديد من المزايا في عيون خوارزميات هذه المحركات باستخدام ما يسمى محرك بحث متعدد اللغات الأمثل (MSEO) تكتيك.
  • جمهورك المستهدف يريد هذا، يريد موقع بلغته الأم يحتوي على محتوى سهل القراءة حول المنتجات أو الخدمات التي يقم موقعك بتقديمها.
  • تظهر المواقع الإلكترونية متعددة اللغات أن الشركة تريد أن تصبح أكثر انخراطاً شخصياً مع العملاء المحتملين الأجانب وهذا ما يريد العملاء أن يشعروا به.
  • عملك بحاجة للحصول على حصة أكبر في السوق المزيد من اللغات التي تضيفها إلى موقعها على الانترنت حصة أكبر في السوق، وفي هذا الصدد فهناك دراسات تشير إلى أن ترجمة الموقع إلى لغة واحدة إضافية تؤدي إلى نمو بنسبة 100 في المئة في المبيعات.
  • عملك بحاجة إلى وضع تنافسي أفضل لأن موقع الويب الغني بلغات متعددة سيبرز عن باقي مواقع المنافسين الذين لم يتبنوا ترجمة موقعهم بعد وسيجعل علامتك التجارية أكثر ظهوراً.
  • ترجمة وتوطين موقع الويب الخاص بك يعني المنتج الخاص بك قد عبرت الحدود وإذا كان المنتج الخاص بك هو ما يريد الناس حقا لشراء سوف تقوم الترجمة بالتواصل الفعال مع جمهورك لأن الأوصاف هي بلغتهم الأم.

يجب أن تتناول هذه الإجابات الآن سؤالك عن سبب ترجمة موقع الويب الخاص بك.

لماذا يبدو أمر ترجمة مواقع الويب فكرة جيدة؟

  • بناء الثقة والتعرف على العلامة التجارية

أخذ الوقت لإنشاء محتوى مستنير باللغة الام للجمهور الأجنبي الذي قمت باستهدافه يجعل شركتك موثوقة وجديرة بالثقة، إذا كنت ترغب في بناء عملاء أجانب بالنسبة إلى لسان العلامة التجارية واللغة الأم لها، تعد خدمات ترجمة مواقع الويب ومنصات التواصل الاجتماعي حيث يتواجد جمهورك على الإنترنت هي السبيل إلى ذلك، بمجرد البدء في نشر محتوى عالي الجودة بلغة هذا الجمهور الذي قمت باستهدافه سيتم قبولك ككيان مهتم بالتواصل مع جمهور أوسع على مستوى أعمق.

  • كسب جمهور جديد

قد يكون لديك بالفعل محتوى ممتاز لكنه باللغة الأصلية للعلامة التجارية، وهذه اللغة ليست موحدة على مستوى العالم كوسيلة للتواصل، فهناك عدد كبير للغات العالم قد تعتقد أن اللغة الإنجليزية هي اللغة الأكثر شيوعا في العالم، ولكن، قد لا تعرف أن اللغة الإنجليزية هي فقط اللغة الثالثة الأكثر شيوعا، اللغة المهيمنة هي اللغة الصينية الماندرين، تليها الإسبانية، وعلى هذا يصبح امر الترجمة إلى لغة الجمهور المستهدف من نافلة التواصل الفعالة، فقم في البدء بتحديد جمهورك ومن ثم تعرف إلى لغته وقم بالترجمة إليها، أي إذا أردت الحصول على عملاء جدد يعد أمر ترجمة الموقع إلى لغة الجمهور المستهدف هو استثمار غير مكلفة لكسب جمهور جديد واسع.

  • زيادة المبيعات

إذا كان عملك يعمل في الأسواق الأجنبية أو التفكير في القيام بذلك في وقت ما قريبا، من المنطقي تماما أن تقوم بتقديم معلومات عن المنتجات أو الخدمات الخاصة بك باللغة المناسبة للمستهلكين الحاليين أو المحتملين ممن ترغب في استهدافهم، يشعر المستهلكون المحتملون بسعادة كبيرة في الانخراط مع الشركات التي تأخذ الوقت لتعلم اللغات الأم الخاصة بها أو على أقل تقدير تحدثهم بها من خلال المواقع الإلكترونية أو منصات التواصل الاجتماعي او غيرها، أما  إذا كان لديهم الكثير من العمل للقيام به لمحاولة فهم نشاطك أو ما تقدمه من منتجات او خدمات سوف تكون أقل احتمالا لاتخاذ قرار الشراء من العلامة التجارية الخاصة بك، ولهذا فإن حلول ترجمة المواقع الإلكترونية مناسبة ويمكن أن تساعدك على مواصلة نمو مبيعات الأعمال التجارية الخاصة بك.

  • السمعة العالمية

في كثير من الأحيان يكون الانطباع الأول هو الانطباع الأخير، سيحكم الأشخاص على نشاطك التجاري استنادًا إلى ما يحصلون عليه عند زيارة موقعك، إن تصميم الموقع وما به من محتوى ليتلاءم مع الخلفية اللغوية والثقافية للجمهور الذي قمت باستهدافه سوف يعكس الكثير ليتردد صداه بما يساعدك على تأسيس علامتك التجارية وتعزيز سمعتها العالمية، الحصول على ترجمة الموقع إلى لغة أخرى يعني استهداف قاعدة عملاء كبيرة من شأنها أن تجلب قريبا فوائد كبيرة.

من أين تبدأ؟

هناك بعض الخطوات الرئيسية التي يجب القيام بها لتوطين موقع ويب، ويبدأ ذلك بتوظيف خدمات ترجمة الموقع لإجراء تحليل يتضمن هذا:

  • أولاً:

تعريف العميل المحتمل وأين يمكن العثور على هذا العميل؟ هذا هو أكثر تحليلا لاتجاهات الشراء بحيث يمكن استهداف الأسواق الصحيحة واللغات الصحيحة قبل الشروع في اتخاذ خطوات، يمكن إجراء تحليل توطين موقع ويب من قبل مزود خدمة ترجمة موقع ويب التي لديها الخبرة لفهم ما هو أفضل لنوع المنتج الخاص بك.

  • ثانيا:

الخطوة التالية هي ترجمة محتوى الموقع، وبمجرد أن تتحقق الخطوة الأولى، يجب أن تكون الترجمة ذات صلة ثقافيا ولغويا بالجمهور المستهدف، وهذا يعني اختيار المفردات الصحيحة والنبرة والنغم المناسب للخلفيات الثقافية ومستوى اللغة التي تناسب الجمهور المستهدف، ويمكن للمترجم ذو الخبرة الذي يفهم ثقافتك والثقافة المستهدفة تحقيق ترجمة مناسبة لمحتوى الموقع الإلكتروني.

ما هي الأخطاء شائعة الحدوث بشأن ترجمة مواقع الويب؟

هناك عدد من الاقتراحات المروعة عند الرغبة في ترجمة مواقع الويب وما بها من محتوى:

  • اختيار اللغات بناءً على حركة المرور الحالية من بلدان أخرى.
  • اختيار اللغات حسب الدول التي بها أعلى مستخدمي الإنترنت (الصين، الهند، إلخ).
  • استخدام خدمات تابعة لجهة خارجية ذات جودة وكفاءة رديئة أو أي الاستعانة بخدمات الترجمة الآلية مثل ترجمة Google لترجمة موقع الويب الخاصة بك وما بها من محتوي.

هل هناك من خرافات يشيع تداولها حول أمر ترجمة مواقع الويب؟

  • الأمر لا يستحق هذا الجهد

معظم الأشخاص الذين لديهم هذه الفكرة غير الحقيقة بأن أمر ترجمة مواقع الويب لا يستحق هذا العناء بشأن البحث عن شركة ترجمة متخصصة في الترجمة التسويقية بكل تأكيد لم يذهلوا أبداً لمعرفة مقدار العمل الذي يتطلبه الحصول على نتائج حقيقية، في ” إنجاز” لقد قمنا بهذا العمل بالفعل على مدار 5 سنوات، فأمر ترجمة المواقع يشمل ترجمة الموقع والملف التعريفي (البروفايل) للعلامة التجارية وبالتالي لابد أن تكون الترجمة على قدم وساق للعلامة التجارية من حيث الجودة والدقة والاحترافية لكي تكون خير سبيل للتعبير عن العلامة التجارية، كما يكون هنا ترجمة لوصف الخدمات والمنتجات، وترجمة ما بي الموقع من محتوى بل لا يكفي مجرد ترجمة المحتوى بل يجب عليك تحديد المصطلحات وكذلك ترجمة عناوين url إنه عمل أكثر بكثير من مجرد ترجمة المحتوى.

  • ترجمة المحتوى ومواقع الويب أسهل بكثير من إنشاء المحتوى

واحدا من الأخطاء الشائعة هو أن إنشاء المحتوى هو الجزء الأصعب بينما ترجمته قد يكون أسهل بكثير، لكن دعني أخبرك أن الأمر أصعب بكثير مما يعتقده كثيرا من الناس! والسبب وراء هذا الخطأ هو سيخبرك معظمهم بأن إنشاء المحتوى الفعلي يمكن أن يكون الجزء الأصعب وأن ترجمة المحتوى أسهل كثيرًا لأن المترجمون لا يقومون فعلًا بإنشاء المحتوى وأن عليهم مجرد الاستعانة بمصادر خارجية وأدوات مساعدة للترجمة ثم الجلوس، أليس كذلك؟ لكن دعنا نقر أن إنشاء المحتوى قد يكون امر غاية في الصعوبة لكن تكاد تكون ترجمة المحتوى شبه مستحيلة عندما لا يفهم الرسالة التي تقبع وراء هذا “المحتوى” حقًا، فالترجمة هي “صوت” الكاتب الذي يضفي الشخصية للتعرف على الكلمات للجمهور الأجنبي إنه الصوت الذي يتصل به القراء أكثر من الرسالة نفسها، وهناك الكثير من الأمثلة حول العلامات التجارية البارزة التي وقعت في هذا الفخ وفشلت في ترجمة شعارها أو المحتوى التسويقي إلى جماهيرها الأجنبية وتسبب عن هذا إهدار المزيد من النفقات من أجل التخلص من تلك الأخطاء اللغوية في الترجمة.

  • لا بأس من التسويق للمحتوى المترجم عبر منصات التواصل الاجتماعي بلغة مغايرة

تذكر كل تلك الأوقات التي كتبت فيها مدونات رائعة على موقعك لكن بلغة مغايرة للغة الجمهور المستهدف ولم يقرأها أحد من قبل؟ حسنًا، هذا يشبه إلى حد ما كيفية ترجمة المحتوى، فأنه لمجرد أنك قد قمت بترجمة موقع الويب أو ما به من محتوى فهذا لا يعني بالضرورة أن القراء سيتدفقون إلى موقعك، ربما يتعين عليك الانخراط في وسائل التواصل الاجتماعي بلغات أخرى غير اللغة الحالية، أي أن ترجمة موقع الويب وحده لا يكفي في ظل وجود صفحات التواصل الاجتماعي بلغة ليست هي اللغة الأم لهذا الجمهور أيضا، ولهذا قبل الإقدام على أمر ترجمة مواقع الويب عليك دراسة الأمر جيدا بالنسبة لأعمالك وطرح بعض الأمثلة مثيلة هل هذا يستحق العمل الإضافي؟ هل أنت قادر حتى على فعل كل ذلك؟ ماذا عن صفحات التواصل الاجتماعي؟ ماذا عندما يترك الناس التعليقات؛ هل ستترجم تعليقاتهم ثم تترجم الرد؟

  • لا يهم أي من اللغات يتم الترجمة إليها الأهم هو ترجمة موقع الويب فحسب

عند الإقدام على خطوة جديدة للعمل فقبل الشروع في التنفيذ لابد من التأكد بان تلك الخطوة مجزية من الناحية الاستثمارية وأن لها عوائد ربحية جدير بالاستثمار في خدمات من مصادر خارجية من أجل تنفيذ هذه الخطوة، ولهذا قبل ترجمة مواقع الويب لابد من اختيار اللغات ذات الأهمية من الناحية الاستثمارية وطبقا لأهميتها لأعمالك وذلك نظرا لأن هناك ما يقارب 7000 لغة وبكل تأكيد لن تقوم بترجمة مواقع الويب الخاصة بك إلى تلك اللغات كافة، ولهذا لابد من تحديد لغات بعينها قبل البدء في البحث عن شركة ترجمة، وفي هذا الصدد فهناك خطأ شائع حول اللغات المثلي للأعمال من أجل ترجمة المواقع الإلكترونية إليها، سيكون أكبر صدمة لكثير من الناس! من الناحية المالية فإن قارئي اللغة الإنجليزية هم القراء الأكثر قيمة إلى حد بعيد، ستكون هذه هي الحالة بغض النظر عن نوع التحويل الذي تريده، سواء كان ذلك في عائدات الإعلانات أو شراء المبيعات أو مشاركة الوسائط الاجتماعية … فإن قراء اللغة الإنجليزية هم الأكثر قيمة، لكن لا شك أنه في حالة إذا كنت ترغب في استهداف جمهور بعينه على سبيل المثال الجمهور الفرنسي في أي بلد من البلدان الناطقة بالفرنسية فانه من المنطقي بل من البديهي أن تتم ترجمة الموقع على اللغة الفرنسية وأن محاولة الترجمة إلى اللغة الإنجليزية في هذه الحالة على وجه التحديد قد تكون بكل تأكيد مضيعة للوقت وإهدار للأموال والجهود.

  • تعزيز وجودك بلغات أخرى لا يساعد لغة العلامة التجارية الرئيسية

نعتقد أن هذا هو أكبر خطأ على الإطلاق، في حين يعتقد الكثير من الناس أن أمر ترجمة مواقع الويب هو مضيعة للوقت ونفقات زائدة، بل يعتقد بعض منهم أن مطاردة اللغات الأخرى قد يؤدى إلى أن تفقد التركيز وتفقد التصنيف في لغتك الرئيسية، لكن إذا ما أمعن النظر في هذا الأمر سوف نجد بكل تأكيد أنه لا يتم اللجوء إلى الترجمة إلا عندما يكون هناك رغبة في استهداف جمهور أخر بعينه غير الجمهور الأصلي للعلامة التجارية، وأن أمر الترجمة ما هو إلا خطوة أساسية فعالة من أجل تواصل فعال ومؤثر ومثمر مع هذا الجمهور، أما عن وجودك عبر الإنترنت فنحن نرى أن التركيز وتثبيت المزيد من الهيمنة بلغتك الرئيسية أمر ممتاز حقا، لكن بجانب هذا فإن أمر استهداف جمهور أخر وترجمة موقع الويب الخاص بك إلى لغته الامر يعمل على اقتناصك نصيب من السوق العالمية هذا فضلا عن زيادة نفوذك علامتك التجارية بشكل دولي.

الخلاصة: –

العصر الرقمي والعمل على تضييق الفجوة العالمية جعل التواصل الفعال والتفاهم أسرع من أي وقت مضى بين الافراد، مما دفع الطلب على خدمات الترجمة إلى أعلى مستوى، أما فيما يخص التسويق الرقمي الدولي فقد نمت أيضا خدمات ترجمة مواقع الويب على مر العصور  من أجل اختراق الأسواق الدولية واستهداف الجماهير الأجنبية والتواصل معها بطريقة فعالة والحصول على أقصى قدر من المبيعات في ضوء هذا التواصل الفعال الذي يكون بمثابة الجسر الذي تعبر خلاله العلامات التجارية نحو الثقة والمصداقية وزيادة رضا الجمهور المستهدف وتعزيز الولاء لديه للعلامة التجارية، بل يمكن القول بأن ترجمة المواقع بات من صميم من استراتيجيات الأعمال للشركات من أجل دخول أسواق جديدة عابرة للحدود الجغرافية والوصول إلى المزيد من المستهلكين لديهم خلفيات لغوية وثقافية مختلفة عن العلامات التجارية، في الأعمال التجارية الدولية، لا شك أن جودة الترجمة اللغوية أمر بالغ الأهمية، عند التعاقد مع مزود خدمات اللغة، تأكد من أن لديهم بيانات الاعتماد والخبرة المناسبة التي تلاءم متطلبات أعمالك واحتياجاتك الفريدة، وينبغي أن يكون مزود الخدمة  على استعداد لمهمة التعامل مع الإجراءات السرية والقيّمة مع ضمان تسليم رسائلك ومعلوماتك مباشرة إلى جمهورك المستهدف المحدد.

هل يمكننا مساعدتك:

بالطبع، نود ذلك! إذا كنت تبحث عن شركة ترجمة، إليك شركة “إنجاز” لحلول الترجمة المختلفة والفريدة، يمكن أن توفر لك حلول اللغة التي تحتاجها لعملك، لدينا الخبرة  في مختلف الصناعات والقطاعات، من الرعاية الصحية والطب إلى الخدمات القانونية، بما في ذلك الأعمال التجارية والمالية والتعليم والهجرة إلى التصنيع والمعلومات التكنولوجيا والتسويق وترجمة مواقع الويب، مترجمونا التحريريون والمترجمون الشفويون هم متحدثون أصليون، مدربون تدريباً كاملاً ولديهم خبرة كبيرة في مجال تخصصاتهم المحددة، نحن نترجم إلى 20 لغة، ولدينا فريق مجهز بالكامل من 40 مترجم لتلبية كافة احتياجاتك وأهدافك، تواصل معنا اليوم  واحصل على ترجمات عالية الدقة والجودة بأسعار تنافسية.

راسلنا على الواتس اب